منذ 10 ساعات
  • ما قبل الحمل
نفسيتي مرة تعبانة اذا في حدا يقدر يقلي كلام يخفف او يرجعني اتفائل في ميزان حسناتكم😭💔😔 كل شهر انتظر حمل وما يصير حمل قلت اكيد خير ما صار بس يعني كذا ما رح احمل ابداً طالما انه ما خير لي صحيح؟😭💔

24 تعليقات

العضوة: 2026465 , منذ 6 ساعات

الله يرزقكم الجنة كل من رد علي بكلام يجبر ربي يجزيكم سعادة الدارين يارب🥹🤲🏻💚🌿✨

العضوة: 2015221 , منذ 6 ساعات

الله يجبر خاطرك بالحمل السليم ويرزقك وكل مشتهية الذرية الصالحة عاجلا غير اجل الله كبير وكريم ادعي ولا تيأسي

العضوة: 2014412 , منذ 6 ساعات

انسي موضوع الحمل بتحملي عن تجربة

العضوة: 1973887 , منذ 6 ساعات

اشراق_الحياة والله يا حبيبتي ما في اشي ع ربك بعيد ادعي لانه الدعاء يغير القدر واقرأي سورة البقره لمدة اربعين يوم بنية ربنا يرزقك الذريه الصالحه

العضوة: 1699113 , منذ 6 ساعات

@user-2026465 اصبري ي روحي انا كنت مثلك وعانيت وكل شهر باخذ ادويه. وما بيصير حمل فاخترت طبيب الاعشاب واخذت اعشاب وشربت منهم شهر وطلعت حامل والححمدالله والان عندي ولد بفضل الله ثم طبيب الاعشاب

العضوة: 1859880 , منذ 6 ساعات

@user-1891791 في خط خفيف ارجعي عيديه كمان يومين

العضوة: 1938846 , منذ 5 ساعات

@user-2026465 الله يرزقك الذريه الصالحه انا عندي اختي جلسة 10سنوات ما حملة وما خلة وصفه او مستشفى الا راحت وتأخذ ادويه وما ستافدة شي ويأسة خلاص وهي اختي كانت سمينه شويه من الأبر والعلاجية اللي أخذتهم وسوة رياضة ونقصة وزن وبعد منقص وزنها اكتشفة انها حامل هسى ماشالله عندها 6اولاد وبنت ..لا تيأسي من رحمة ربنا

العضوة: 2030388 , منذ 5 ساعات

اولا شيليه من بالك يجيك ثانيا لو كان عندك مشاكل أو عند زوجك عالجوها واكثري الاستغفار بالأسحار والدعاء في السجود والصدقة وربي بيرزقك من واسع فضله العظيم

العضوة: 2030388 , منذ 5 ساعات

‏السّلام عليك يا صاحبي، تسألني: لماذا لم يُعطني الله ما سألته إياه؟ فأقول لك: إن الطبيب لا يعطينا الدواء الذي نريده، ولكنه يعطينا الدواء الذي نحتاجه! ولعلك تطلب من الله ما فيه ضررك! أنت تنظر إلى الأشياء بنظرتك البشرية القاصرة، والله يدبِّر الأمر بعلمه الكامل! يا صاحبي، إنَّ الصبي الصغير إذا رأى حبوب الدواء الملونة بكى يريدها، فمنعه أبواه منها، الطفل يحسب في الأمر حرمانًا، والأبوان يعرفان أن بعض المنع عطاء! هكذا يدبر الله الأمور برحمته، فتأدَّب! أو لعل الله أراد أن يعطيك ما سألته، ولكن الوقت لم يحِن بعد، التوقيت جزء من حكمته التي لا تراها! يا صاحبي، اقرأ قول ربك: ﴿وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ﴾ ثمّةَ أشياء عليك أن تنضج لتحافظ عليها إن أنت أُعطِيتها! يا صاحبي، لو فرّج الله عن يوسف عليه السّلام أول الأمر؛ ما كان له أن يصل إلى كرسي المُلك، كان يوسف بين القضبان، ولكن يد الجبار كانت طليقة تدبر الأمر، وتُهيّء الأسباب للأعطية الكبرى. يا صاحبي، عشر سنوات لموسى عليه السّلام في مدين لم تكن مَضْيعة، كان على الظروف أن تتهيأ في مصر لقدومه، وكان عليه هو أيضاً أن يُصقل جيدًا، فالحِمل ثقيل لاحقا، والتأخير صقل وإعداد! يا صاحبي، أراد المسلمون أن يُشهروا سيوفهم في مكة، ويدفعوا عن أنفسهم الظلم، ولكن الإذن بالقتال تأخر لما بعد الهجرة الشريفة! الذي نصرهم بعد الهجرة كان قادرًا على أن ينصرهم في بطن مكة قبلها، ولكن الله أراد أن يُربِّيهم أولًا؛ لأن السيف الذي ليس وراءه عقيدة؛ سرعان ما ينحرف، وقد أراد ربك أن تُحمل السيوف إعلاءً لكلمته، لا انتقامًا من العدو، ولا انتصارًا للذات! يا صاحبي، لقد كان في قصصهم عبرة؛ فتأمّل واعتبر! فإن مُنعتَ مطلقًا؛ فهي الرحمة، وإن أُعطيتَ؛ فهي الحكمة، وإن تأخرَّت العطية؛ فهذا ليس أوانها! والسّلام لقلبكَ بقلم أدهم شرقاوي